اليوم ضاعت مني ذاتي الثانية بعد أن أرسلتها بحثاً عن ذاتها التوأم التي انسحرت بالأمسِ بأغراءِ عينيكِ الملوَّنة وانجذبت لاكتشافِ أسرارها ولم أعد أعلم إن كانا ضائعان بالفعل أم إنهما سكرا برائحةِ عطرك ونذرا الخدمة والطاعة على أقدامِ عرشكِ وأصبحتُ أنا بكياني وروحي مُلكاً لكِ يا مُنقذتي من أوهامي ،يا أميرةَ قلبي.أنتِ عصفورةَ احلامي، صغيرتي ، ملهمتي وطبيبة أخزاني. ❤️❤❤❤

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

You may use these HTML tags and attributes:

<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>