أن تسمحي لي بأن احبكِ يا سيدتي فأنه لشيء عظيم فأنا لا اطمع ولا احلم بأكثر من ان تداعب خواطري حدائق جناتك كما تداعب نسمات الصباح أوراق الورود المخملي فترتعش شوقاً وتترنح غراماً
أن تسمحي لي بأن احبكِ يا سيدتي فأنه لشيء عظيم فأنا لا اطمع ولا احلم بأكثر من ان تداعب خواطري حدائق جناتك كما تداعب نسمات الصباح أوراق الورود المخملي فترتعش شوقاً وتترنح غراماً